عام 1990 عُين طالب أكاديمية الشرطة المتفوق دو شياو دونغ في مركز الإحتجاز عكس ما كان يتمنى، ليهرب اثنان من المحتجزين لديه، فيموت أحدهما بينما يتمكن الآخر من الهرب. ظل المجرم شيوي ون قوه هاربًا لمدة طويلة، بينما استمر دو شياو دونغ في عمليات البحث عنه، لكن للأسف تطور مجريات القضية كان يسير ببطء.