غزو الحلفاء لليابان عام ١٩٤٥ هي لعبة إستراتيجية قائمة على الأدوار، تدور أحداثها في مسرح المحيط الهادئ كعملية مخططة ولكنها لم تُنفذ خلال الحرب العالمية الثانية. من جوني نوتينن: من مُصمم ألعاب حربية للاعبي ألعاب الحرب منذ عام ٢٠١١. آخر تحديث: يونيو ٢٠٢٥.
يغطي هذا السيناريو عملية "الأولمبيك" (الإنزال على كيوشو)، وهي الجزء الأول من عملية "السقوط" (غزو اليابان). أما الجزء الثاني، عملية "التاج"، فكان من المفترض أن يُنفذ عام ١٩٤٦.
في هذه الحملة، ستتولى قيادة القوة البرمائية الأمريكية المُكلفة بالاستيلاء على كيوشو، أقصى الجزر اليابانية جنوبًا، تمهيدًا للمرحلة الثانية من عملية "السقوط". أجبرت جغرافية اليابان الحلفاء على اختيار استراتيجية مُتوقعة، وقد جهّز اليابانيون قواتهم المُتعصبة ببراعة لمواجهة الهجوم الأمريكي. للدفاع عن كيوشو، تخطط اليابان للدفع بمعظم قواتها، بالإضافة إلى عدد هائل من الوحدات القتالية المدنية وما تبقى من قوتها البحرية. ويقابل نقص الإمدادات في اليابان مسافات الإمداد الشاسعة التي يتعين على حلفائها التعامل معها، ناهيك عن طائرات الكاميكازي والغواصات القزمة.
الميزات:
+ بفضل التنوع الهائل في العناصر المدمجة والذكاء الاصطناعي الفريد للعبة، تقدم كل لعبة تجربة لعب حربية مختلفة.
+ الإعدادات: تتوفر خيارات متعددة لتغيير تجربة اللعب: تغيير مستوى الصعوبة، وحجم السداسي، وسرعة الحركة، واختيار مجموعة أيقونات الوحدات (الناتو أو الحقيقي) والمدن (المستديرة، والدرع، والمربعة، ومجمع المنازل)، وتحديد ما يُرسم على الخريطة، والطقس والعواصف، وغير ذلك الكثير.
كان الجندي الياباني مقاتلًا بارعًا. كان مدربًا تدريبًا جيدًا، ومجهزًا تجهيزًا جيدًا، وبارعًا في القتال في الأدغال والجبال. كما كان منضبطًا ومتعصبًا، وكان يقاتل حتى النهاية. كان الجيش الياباني أيضًا منظمًا وقياديًا جيدًا. كان لديه فهم واضح لأهدافه، وكان دائمًا مستعدًا لتكييف تكتيكاته لمواجهة الوضع المتغير.
-- الجنرال ويليام سليم في كتابه "من الهزيمة إلى النصر"
تاريخ التحديث
04/06/2025